من طرف تعرض الأطفال للتدخين المبكر يضعف أجهزتهم المناعية
أكد باحثون من هونغ كونغ أن الأطفال الذين يتعرضون للتدخين السلبي
في مقتبل حياتهم تزداد لديهم نسبة الإصابة بأمراض معدية بالمقارنة
بغيرهم مما ينشؤون في بيئة خالية من الدخان. وخلص الدكتور أم كي كوك
وزملائه بجامعة هونغ كونغ إلى أن خطر الإصابة بالعدوى كان في أعلى
درجاته بين الرضع من عمر 6 أشهر أو أصغر ولكن الخطر المتزايد استمر
حتى بلغ الأطفال ثمانية أعوام. وكان الأطفال غير المكتملي النمو وأولئك
المولودون بوزن أقل من الطبيعي أكثر عرضه للخطر مقارنة بغيرهم.
وأكد الباحثون أن التعرض للتدخين لا يضر الجهاز التنفسي
للأطفال فقط؛ بل يضر أجهزتهم المناعية أيضا.
الجوع يثير السلوك العدواني ويحرض على القتل
في بحث مهم يربط بيت الجوع والسلوك العدواني بشكل علمي،
أكد علماء بريطانيون أن المادة الكيميائية الموجودة في المخ
والمرتبطة بالحالة المزاجية والمعروفة باسم السيروتونين
تلعب دورا أساسيا في تنظيم الانفعالات مثل العدوان.
وأضافوا أن هذا البحث يفسر سبب ميل بعض الأشخاص للقتال
أو السلوك العدواني عندما يجوعون لأن الحمض الأميني الأساسي
اللازم للجسم السيروتونين لا يمكن الحصول عليه إلا من خلال الطعام.
وأوضحت مولي روكيت وهي طبيبة نفسية في جامعة كيمبردج وزملاء لها
في دورية العلوم، أن السيروتونين هي المادة الكيميائية التي يستهدفها كثير من
مضادات الاكتئاب تكبح على ما يبدو ردود الفعل الاجتماعية العدوانية.
عسل النحل يقي من الكحة
القاهرة: أفاد الدكتور محسن الألفي أستاذ أمراض الدم لدى الأطفال
بجامعة عين شمس ورئيس الجمعية المصرية لأمراض دم الأطفال،
أن عسل النحل من أهم الأغذية التي تحسن الكحة،
ففي دراسة عن الكحة المصابة لنوبات البرد، تبن أن عسل النحل
لا يقل فاعلية عن أدوية الكحة الأساسية، وبدون أي مضاعفات
كالتي تسببها هذه الأدوية، وأوضح الألفي أن المضادات الحيوية غير ضرورية
في معظم حالات الكحة وفي حالات الإصابات الفيروسية المؤكدة قد تكون ضارة،
فالتهوية الجيدة والمشروبات الدافئة والتغذية الجيدة وعدم ملء المعدة
خاصة في وجبة العشاء من أهم طرق الوقاية.
السيجارة تقصر من عمر المدخنين خمس سنوات
واشنطن: كشفت نتائج دراسة حديثة أن السيجارة تقصر عمر الرجال والنساء 5 سنوات على الأقل.
وأرجعت الدراسة السبب في ذلك إلى أن احتمال وفاة هؤلاء المدخنين أكبر
بعشر مرات من غير المدخنين جراء مرض البروستات أو القولون.
وأضافت الدراسة أن النساء المدخنات يتعرضن بمخاطر الوفاة بسرطان الرئة
أو الأمراض المتصلة بانسداد الشرايين، حتى عمر الأربعين مع احتمال الوفاة
بمرض سرطان الثدي، أما غير المدخنات فإن خطر وفاتهن بالأمراض المتصلة
بانسداد الشرايين وسرطان الثدي يمتد حتى عمر الستين.
رفع صوت سماعات الأذن قد يسبب الصمم
حث خبراء سمع ملايين الأستراليين الذين يستخدمون سماعات الأذن للاستماع
إلى الموسيقى بخفض الصوت، وإلا سيصابون بأذى لا يمكن علاجه ومن بينه الصمم.
وذكرت وكالة أنباء استرالية أن هذا التحذير صدر بعد نتائج استطلاع
حكومي فدرالي أظهر أن أكثر من ثلثي الاستراليين يسمعون الموسيقى من خلال
سماعات، في حين أن 60٪ منهم يستمعون إليها بصوت غير آمن.
وكانت وكالة أستراليان الهيرينغ الحكومية الفدرالية قد استطلعت رأي ألف شخص
في كافة أنحاء البلاد، وتبين أن النتائج مقلقة بحسب ما قال المتحدث باسم الوكالة
البروفيسور هارفي ديلون.
وأوضح ديلون ان السبب الرئيسي لفقدان السمع في استراليا هو التعرض لصوت قوي،
وسيعاني الناس من مشاكل سمع طويلة الأمد إذا تعرضوا لصوت مرتفع جدا لفترة طويلة من الزمن.
وأظهر التقرير أن حوالي نصف المستطلعين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 34
سنة يذهبون إلى أماكن فيها فوضى كبيرة، ويستمعون إلى موسيقى مرتفعة
من خلال السماعات مرة واحدة أسبوعيا على الأقل.
وأظهر الاستطلاع أن 70٪ من الشبان يعانون من طنين في الأذن في بعض الأحيان
أكد باحثون من هونغ كونغ أن الأطفال الذين يتعرضون للتدخين السلبي
في مقتبل حياتهم تزداد لديهم نسبة الإصابة بأمراض معدية بالمقارنة
بغيرهم مما ينشؤون في بيئة خالية من الدخان. وخلص الدكتور أم كي كوك
وزملائه بجامعة هونغ كونغ إلى أن خطر الإصابة بالعدوى كان في أعلى
درجاته بين الرضع من عمر 6 أشهر أو أصغر ولكن الخطر المتزايد استمر
حتى بلغ الأطفال ثمانية أعوام. وكان الأطفال غير المكتملي النمو وأولئك
المولودون بوزن أقل من الطبيعي أكثر عرضه للخطر مقارنة بغيرهم.
وأكد الباحثون أن التعرض للتدخين لا يضر الجهاز التنفسي
للأطفال فقط؛ بل يضر أجهزتهم المناعية أيضا.
في بحث مهم يربط بيت الجوع والسلوك العدواني بشكل علمي،
أكد علماء بريطانيون أن المادة الكيميائية الموجودة في المخ
والمرتبطة بالحالة المزاجية والمعروفة باسم السيروتونين
تلعب دورا أساسيا في تنظيم الانفعالات مثل العدوان.
وأضافوا أن هذا البحث يفسر سبب ميل بعض الأشخاص للقتال
أو السلوك العدواني عندما يجوعون لأن الحمض الأميني الأساسي
اللازم للجسم السيروتونين لا يمكن الحصول عليه إلا من خلال الطعام.
وأوضحت مولي روكيت وهي طبيبة نفسية في جامعة كيمبردج وزملاء لها
في دورية العلوم، أن السيروتونين هي المادة الكيميائية التي يستهدفها كثير من
مضادات الاكتئاب تكبح على ما يبدو ردود الفعل الاجتماعية العدوانية.
القاهرة: أفاد الدكتور محسن الألفي أستاذ أمراض الدم لدى الأطفال
بجامعة عين شمس ورئيس الجمعية المصرية لأمراض دم الأطفال،
أن عسل النحل من أهم الأغذية التي تحسن الكحة،
ففي دراسة عن الكحة المصابة لنوبات البرد، تبن أن عسل النحل
لا يقل فاعلية عن أدوية الكحة الأساسية، وبدون أي مضاعفات
كالتي تسببها هذه الأدوية، وأوضح الألفي أن المضادات الحيوية غير ضرورية
في معظم حالات الكحة وفي حالات الإصابات الفيروسية المؤكدة قد تكون ضارة،
فالتهوية الجيدة والمشروبات الدافئة والتغذية الجيدة وعدم ملء المعدة
خاصة في وجبة العشاء من أهم طرق الوقاية.
السيجارة تقصر من عمر المدخنين خمس سنوات
وأرجعت الدراسة السبب في ذلك إلى أن احتمال وفاة هؤلاء المدخنين أكبر
بعشر مرات من غير المدخنين جراء مرض البروستات أو القولون.
وأضافت الدراسة أن النساء المدخنات يتعرضن بمخاطر الوفاة بسرطان الرئة
أو الأمراض المتصلة بانسداد الشرايين، حتى عمر الأربعين مع احتمال الوفاة
بمرض سرطان الثدي، أما غير المدخنات فإن خطر وفاتهن بالأمراض المتصلة
بانسداد الشرايين وسرطان الثدي يمتد حتى عمر الستين.
رفع صوت سماعات الأذن قد يسبب الصمم
إلى الموسيقى بخفض الصوت، وإلا سيصابون بأذى لا يمكن علاجه ومن بينه الصمم.
وذكرت وكالة أنباء استرالية أن هذا التحذير صدر بعد نتائج استطلاع
حكومي فدرالي أظهر أن أكثر من ثلثي الاستراليين يسمعون الموسيقى من خلال
سماعات، في حين أن 60٪ منهم يستمعون إليها بصوت غير آمن.
وكانت وكالة أستراليان الهيرينغ الحكومية الفدرالية قد استطلعت رأي ألف شخص
في كافة أنحاء البلاد، وتبين أن النتائج مقلقة بحسب ما قال المتحدث باسم الوكالة
البروفيسور هارفي ديلون.
وأوضح ديلون ان السبب الرئيسي لفقدان السمع في استراليا هو التعرض لصوت قوي،
وسيعاني الناس من مشاكل سمع طويلة الأمد إذا تعرضوا لصوت مرتفع جدا لفترة طويلة من الزمن.
وأظهر التقرير أن حوالي نصف المستطلعين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 34
سنة يذهبون إلى أماكن فيها فوضى كبيرة، ويستمعون إلى موسيقى مرتفعة
من خلال السماعات مرة واحدة أسبوعيا على الأقل.
وأظهر الاستطلاع أن 70٪ من الشبان يعانون من طنين في الأذن في بعض الأحيان
