فى دم يسوع المسيح قوة وفداء لكل الناس .
قالت لى مرة سيدة بوذية انها لا تفهم كيف
يمكن أن يكون ذلك؟
وقالت: ربما يستطيع أحد أن يموت لآجل مائة
أو ألف شخص على الآكثر ولكن ليس لآجل كل
البشرية .. ويجد أتباع بوذا وأتباع الديانات الآخرى
فى الغفران على أساس دم يسوع تعليما ثوريا وغير
طبيعى. فالناس عموما يتوقعون أن يحاسبوا على
خطاياهم اما الآن فى هذا العالم أو فى عالم أخر
ولكن المسيح يعلن حقيقة مجيدة هى أنه دفع كل
الحساب عن كل البشر ليختبر كل من يؤمن به
قوة دم المسيح الذى يطهر من الرجال الاخوة
أنه بهذا ينادى لكم بغفران الخطايا
(أعمال الرسل 13: 38)..
ان الغفران الحقيقى هو واقع ملموس مثله مثل الصليب
الذى مات عليه المسيح ليعطينا هذا الغفران وبدون أن
نختبر الخلاص يظل الغفران غير مفهوم لدى الكثيرين.
فالفرح الذى يختبره من تمتع بالغفران هو فى غاية الروعة
لدرجة تجعل البعض لا يصدقون أنه حقيقى.
ولكن على كل هؤلاء أن يتأكدوا أن الغفران الالهى ليس
قصة خيالية أو أمنية ربما تتحقق بل أن هو مبنى على
أساس راسخ هو الحقيقة التاريخية لذبيحة الفداء التى
قدمها يسوع المسيح فلقد تألم
البار من أجل الآثمة لكى يقربنا الى الله
(1 بطربس 3:18 ).
لم يكن الصليب أسطورة خيألية لكنه دم حقيقى سال
على أرض حقيقية ليعطينا تطهيرا حقيقيا من خطايا
ارتكبناها بل انه يفعل أكثر من ذلك بكثير...
وأود أن أشرح بعض الحقائق الخاصة جدا عن دم
يسوع وعن الامتيازات التى تعود علينا من ايماننا
به وكلما أمعنا النظر فى كلمة الله أدركنا مدى روعة
ومجد هذا الحق ..... تحياتي
قالت لى مرة سيدة بوذية انها لا تفهم كيف
يمكن أن يكون ذلك؟
وقالت: ربما يستطيع أحد أن يموت لآجل مائة
أو ألف شخص على الآكثر ولكن ليس لآجل كل
البشرية .. ويجد أتباع بوذا وأتباع الديانات الآخرى
فى الغفران على أساس دم يسوع تعليما ثوريا وغير
طبيعى. فالناس عموما يتوقعون أن يحاسبوا على
خطاياهم اما الآن فى هذا العالم أو فى عالم أخر
ولكن المسيح يعلن حقيقة مجيدة هى أنه دفع كل
الحساب عن كل البشر ليختبر كل من يؤمن به
قوة دم المسيح الذى يطهر من الرجال الاخوة
أنه بهذا ينادى لكم بغفران الخطايا
(أعمال الرسل 13: 38)..
ان الغفران الحقيقى هو واقع ملموس مثله مثل الصليب
الذى مات عليه المسيح ليعطينا هذا الغفران وبدون أن
نختبر الخلاص يظل الغفران غير مفهوم لدى الكثيرين.
فالفرح الذى يختبره من تمتع بالغفران هو فى غاية الروعة
لدرجة تجعل البعض لا يصدقون أنه حقيقى.
ولكن على كل هؤلاء أن يتأكدوا أن الغفران الالهى ليس
قصة خيالية أو أمنية ربما تتحقق بل أن هو مبنى على
أساس راسخ هو الحقيقة التاريخية لذبيحة الفداء التى
قدمها يسوع المسيح فلقد تألم
البار من أجل الآثمة لكى يقربنا الى الله
(1 بطربس 3:18 ).
لم يكن الصليب أسطورة خيألية لكنه دم حقيقى سال
على أرض حقيقية ليعطينا تطهيرا حقيقيا من خطايا
ارتكبناها بل انه يفعل أكثر من ذلك بكثير...
وأود أن أشرح بعض الحقائق الخاصة جدا عن دم
يسوع وعن الامتيازات التى تعود علينا من ايماننا
به وكلما أمعنا النظر فى كلمة الله أدركنا مدى روعة
ومجد هذا الحق ..... تحياتي